رواية عشقتها منذ نعومة أظافرها كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم نصار

ويستنى لما تخلص علشان يوصلها لحد باب شقتها.. وسوزي تفتح الباب ل ساره ومالك يستاذن ويمشي …. ومالك قرر انه قريب اوى هيعترف ل ساره بحقيقة مشاعره.
———–

اما: ابتسام: الحيزبونه رجليها والقبر.. ولسه بتخطط وبتفكر فكره شيطانيه زيها.. وانها عايزه ساره بعد ما توقع جاسر.. تحاول تسمم مالك وانه يموت.. وتحرق قلب جاسر وملك على ابنهم.. زي ما هما كانوا السبب في حرق قلبها على عاصم.. وانها لو تطول تموت وتقتل عيلة العدوي كلها هتعملها.. وشافت لو انها جات فرصه مناسبه ان ساره تدخل عيلة العدوي وتعمل كده.. لكن خافت من آدم.. وافتكرت يوم ما هددها بالسكينه …وابتسام جواها نار لانها مش عارفه تحصل على اي حاجه.. ولكن هتفضل ورا ساره.. لحد ما تعمل اللي هي عايزاه.. ومنتظره مoت مالك …..ربنا ياخدها بقى ويريحنا منها …

————
بيتر زي ما هو علاقته ب آدم واكتر الاجتماعات يحضروها مع بعض.. وكمان طارق الل مجنن آدم وبيتر كمان مجنن آدم
————–
اما نور: في الاسبوع ده.كان محمد بيوصلها الجامعه.. وبعد الجامعه نور ومريم يبدأو التجهيزات.. وانهم يخرجوا ينزلوا يشتري كل حاجه ناقصه في جهاز نور.. وآدم اقترح على مريم انها ما تتعبش نفسها وهو هيجيبلها كل حاجه.. مريم قالتله انها مبسوطه وهي بتشتري جهاز بنتها ….
..ونور كانت مبسوطه جدا.. لانها في نفس الوقت عايشه حالة حب مع محمد.. ويوميا يكلمها قبل ما تنام لحد ما تنام وهي معاه على الفون…ونور بتفكر انها تجيب هديه مميزه ل محمد

اما محمد: مبسوط جدا مع نور وحس انه صغر 20 سنه.. وبدأ يظبط في شقته.. ومصطفى. واشرف اقترحو انهم يقدموله شقه هديه.. محمد رفض وقال ان الشقه دي فيها كل ذكرياته مع نور من افكار وصور.واحلام.. وهو هيتجوز فيها وفعلا بدا يظبطها.. وكان بياخد رأي نور في اي حاجه او ديكور فى الشقه أو أي تغيرات. وهينفذلها كل اللي هي عايزاه..بس هي تروح وتختار وتشوف ايه الل هي عيزاه وهيتنفذ.ونور فرحت جدا. واتفقت انها هتروح معاه بعد حفلة آدم …
———–

اما بقى فهد: نقل في شقة طارق وعايش فيها.. وغير نظام الشقه.. وفتح اوضتين على بعض.. وجاب فيها اجهزه جيم.. وخصصها للجيم.. وبيطلع كل النار اللي جواه فيها وفي التدريب … وفهد فعلا اتغير.. رينو وحشاه جدا.. لكن الغضب عاميه. ويوميا يفكر.. انها هانته في انه مش راجل.وانها بتكرهه. واستغلها. وانه اتهان في اعترافه بحبه ليها.. وانها استهانت بكل ده.. ومدتلوش فرصه يشرح موقفه ويعتذر.. ومش قادر ينساه وغضبه كل يوم يكبر عن اليوم اللي قبله.. وقاعد بيفكر انه يحاول على قد ما يقدر انه.. يخرج رينو من حياته.. وهيثبتلها ده.. وقال.. لان فهد السيوفي راجل من ضهر راجل يا لارين..

————-بقلمى Mariem Nasar
—————فيلا آدم العدوي
آدم: طول الليل مش عارف ينام. وواخد مريم في حضنه. وبيفكر كتير هيعمل ايه.!؟ الحفله خلاص بعد بكره.. والكل هيكون موجود …طيب مراد وفريحه هيتقابلوا ازاي.. !!!!
مريم: نايمه في حضنه وقلقت لان آدم بيتحرك وهي في حضنه.. فتحت عينيها …
مريم: حبيبي انت برده مش عارف تنام..
آدم: بتنهيده. اسف يا حبيبتي صحيتك انا هنام اهو …
مريم: حطت ايديها على خده.. انت قلقان من حفله بعد بكره مش كده..
آدم: قلقان..!!! قلقان ليه..

مريم: قلقان.. من ان مراد وفريحه هيكونوا موجودين.. وانهم عدي عليهم حوالي اسبوع اهو ماتصالحوش.

آدم: وهو ده سهل يا مريم.. انا كان نفسي يتصالحوا.. انا بستغرب ازاى قدرو يبعدوا عن بعض اسبوع بحاله.. انا ما اقدرش على فراقك يوم واحد..
ولما كنت في تركيا كنت بمoت من بعدك عني.. لكن دول بينهم مسافه صغيره.. ازاي مستحملين البعد كل ده.. ازاى محاولوش على الأقل …
مريم: حضنته.. حبيبي انت هتقارن عشق ال آدم بعشق اي حد تاني. لا طبعا …وعموما ما تقلقش انا هتصرف.
آدم: هاتتكلمى مع مراد يامريم.
مريم: عيوني انت تؤمرني امر.. انا هاتكلم مع مراد وهنشوف حل.. لان بجد ما ينفعش كده.. وكمان فريحه صعبانه عليا قوي.. اول ما النهار يطلع إن شاء الله. انا هاتكلم مع مراد يا حبيبي.. بس اهم حاجه عندى انك ماتقلقش..
آدم: باس ايديها. ربنا يخليكي ليا يا قلبي ولا يحرمني منك ولا من وجودك جمبي ابدا..
مريم: ولا يحرمني منك يا روح قلبي ….يلا بقى ممكن تنام شويه.. انت بقالك كام يوم مابتنمش كويس … ولا اخدك انا في حضني وتنام …
آدم: ياريت لكن اتعودت انك انتي اللي تكوني في حضن ال آدم … وفعلا آدم دخلها كلها في حضنه ونام …
————-بقلمى Mariem Nasar
في الصباح..
—————

آدم: صحي قبل مريم ولبس وجهز نفسه … ومريم فتحت عينيها..صباح الخير يا حبيبي..

آدم: صباح الخير يا روحي. صح النوم..

مريم: قامت وحضنته من الخلف.. وهو لف ليها وحاوطها من وسطها مع ابتسامه.. آدم نمت كويس..

آدم: وانا اقدر اقاوم حضنك ومانمش.. طبعا نمت كويس يا قلب آدم..

مريم: حضنته. حبيبي انا متفائله.. ومدام شوفت ابتسامتك دي.. يبقى كل حاجه هتطظبط وتبقى تمام.

آدم: باسها من خدها.. حبيبتي انا واميرتى ربنا يديمك في حياتي..

مريم: ويديمك تاج فوق راسي..وراحت جابتله البرفان ولبسته الساعه.. حبيبي ثواني أدخل الحمام وهنزل اعملك القهوه مش هتاخر..

آدم: لا يا روحي ما تتعبيش نفسك انا هنزل على الشركه على طول.. وانت اتكلمي مع مراد وطمنيني اوكي ….

مريم: طيب والقهوه

آدم: هشربها في المكتب …

مريم: بغيره.. اااه هتشربها من ايد ست كامى